الخاتمة
وهكذا
لكل بداية نهاية ، وخير العمل ما حسن آخره وخير الكلام ما قل ودل وبعد هذا الجهد المتواضع نتمنى أن نكون موفقين في
سردنا للعناصر السابقة سردا لا ملل فيه ولا
تقصير موضحين الأمثلة والتمارين لهذه الموضوعات الشائقة
الممتعة ، وفقنا الله وإياك لما فيه صالحنا
جميعا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق